بالصور النادرة ..قصة الوالي " جميل باشا " الذي سميت " محلة الجميلية " باسمه ..بقلم المحامي علاء السيد الاثنين - 28 شباط - 2011 - 11:38 بتوقيت دمشق
التفاصيل
هو من أشهر ولاة حلب ، وقد سميت محلة الجميلية باسمه بعدما أنشأ قصره الضخم فيها. كان موضع هذا القصر مجهولاً ومثار جدل بين الباحثين. بحثت عن مكانه طويلاً حتى استطعت التوصل إلى مكانه المحدد بعد العثور على صورة نادرة له ، فقد بُني في الأرض الواقعة على الضفة الأخرى من مدرسة معاوية الحالية، ثم هدم نصفه الأيسر في الستينيات من القرن العشرين و أنشأت بناية سكنية مكانه ، كما هدم نصفه الأيمن مؤخراً في عام 2009 م لانشاء بناء تجاري مكانه . صورة نادرة لقصر الوالي جميل باشا ، و هو من أول الابنية في محلة الجميلية على الرغم من كونه بناء أثريا مهماً لا يجوز هدمه !!!!!!!!. سيرة حياة الوالي جميل باشا ولى العثماني جميل باشا ولاية حلب عام 1880 م ، و طالت ولايته ست سنوات حتى عام 1886 م. كان جميل باشا داهية ، طاغية ، قل نظيره. تخرج من مكتب الفنون الحربية ليصبح ضابطاً (ياوراً) أي مرافقاً للسلطان عبد العزيز ، ثم قائداً لفرقة جنود متمركزة بحلب برتبة فريق في الجيش العثماني ، وقد قام بكبح جماح الغوغاء الذين هاجموا حوانيت التجار الحلبيين قصد نهبها، فأحبه الحلبيون لذلك وطلبوا منه أن يكون والياً عليهم. فما كان من والي حلب سعيد باشا إلا أن استقال عندما علم برغبة الناس هذه . ُعُين والياً على حلب ثم أُنعم عليه السلطان برتبة المشير. أدركه مؤرخ حلب راغب الطباخ وذكر أنه كان يكثر الجلوس بعد صلاة الجمعة في سوق الجوخ في دكان أحمد أفندي بطيخة. وذكر أنه كان عظيم الهيبة كثير الوقار انتشر الأمن في عهده لخوف قطاع الطرق من شدة بطشه. كان كثير العطف على الضعفاء وشديد المضايقة للأغنياء والوجهاء. و قد قدمت له الأديبة الحلبية مريانا مراش قصيدة مدح ذكرت فيها مناقبه . القصيدة التي مدحت فيها ماريانا مراش الوالي جميل باشا اهتم بافتتاح المكاتب التعليمية ( المدارس ) وترميم المساجد وتوسيع الجادات ، ثم عزل عن حلب وعين بعدها والياً على الحجاز. قصة عزل الوالي حسين جميل باشا من أهم أسباب عزل الوالي جميل باشا، الحادثة المثيرة للجدل التي حدثت بينه وبين أحد المواطنين الأرمن واسمه " زيرون جقمقيان المرعشي " في عام 1885 م في ساحة الفرج . فقد كان جميل باشا قد منع هذا الأرمني (على الرغم من سمعته العطرة) من عمله وكيلاً للدعاوي في عدلية حلب ( كان المحامي يسمى حينها وكيل دعاوي ) ، بعدما استلم دعوى أقامها الأهالي ضد الوالي جميل باشا، وكان متمرناً لدى عبد الرحمن الكواكبي. سافر زيرون إلى مرعش فُمنع من العمل هناك كذلك، فسافر إلى أنطاكية فُمنع أيضاً بتحريض من جميل باشا. تقدم هذا الرجل من موكب جميل باشا المتوجه من قصره في الجميلية باتجاه ساحة باب الفرج في الحادية عشر ليلاً ، وصرخ محتجاً على منعه من العمل. حدث هرج ومرج، زعم خلاله جميل باشا أن الأرمني زيرون أشهر مسدساً قصد اغتياله. صورة نادرة ملتقطة من سطح مدرسة التجهيز ( المأمون ) تظهر فيها محلة الجميلية . يسار الصورة قصر جميل باشا و أمامه دار الوالي ( مدرسة معاوية ) اختلفت روايات المؤرخين في قيام زيرون بمحاولة اغتيال الوالي، فمنهم من قبلها، ومنهم من اعتبر أن جميل باشا اختلقها كحجة جاهزة. قبض الحرس على زيرون ونُقل إلى دمشق ، وحكم عليه بالسجن خمسة عشر عاماً، توفي زيرون بعد إمضاء ثلاث سنوات في السجن . تمكن عبد الرحمن الكواكبي وهو داخل السجن من إرسال عدة برقيات إلى السلطان عبد الحميد وإلى وزير الحقانية (العدل) والصدر الأعظم (رئيس الوزراء) وإلى أبي الهدى أفندي الصيادي شيخ شيوخ السلطنة . إن معظم مواطنيها، وبخاصة نبلائها ووجهائها وكبار موظفيها، يتعرضون لمضايقات الوالي الكيدية، وباتوا غير آمنين على حياتهم. طالبت البرقية المودعة في محفوظات الخارجية البريطانية، الصيادي بنقل مأساة حلب إلى «أمير المؤمنين» السلطان عبد الحميد . في خطوة تصعيدية قام جميل باشا بكف يد القائد العسكري لحلب محمد علي باشا وعزله واستلم قيادة الجنود بنفسه. خرجت مظاهرة نسائية من دار أحمد توفيق أفندي الكيخيا الواقعة أمام القلعة جهة (المبنى القديم للهجرة والجوازات) ضمت نساء الموقوفين للتنديد بأفعال الوالي و يقال أنها أول المظاهرات النسائية في تاريخ حلب .
صدف وجود مفتش عالي المقام اسمه " صاحب بك " مرسل من الأستانة للتحقيق في شكوى كان قد رفعها سابقا أحمد أفندي كيخيا عضو مجلس الولاية - كتبها له عبد الرحمن أفندي الكواكبي - وهذه الشكوى تعارض قيام الوالي جميل باشا بالاستيلاء على خمسة آلاف ليرة ذهب عثمانية بحجة أنها إعانة وهدية من تركة " الحاج مصطفى آغا كتخدا بن بكور آغا " زعيم آل كيخيا المتوفي حديثاً في تلك الفترة، وكان من عادة جميل باشا أن يأخذ حصة من تركة أي ثري متوفي . كما كان أحمد أفندي كيخيا قد عارض الوالي جميل باشا عندما هم بنفي نافع باشا الجابري إلى مرعش ناوياً إركابه على دابة طوال الطريق إليها في شهر تموز والحر شديد، قصد القضاء عليه للاستيلاء على حصة من تركته. فحقد عليه جميل باشا، وأرسل احد أعضاء مجلس إدارة الولاية وهو " رزق الله وكيل " بعدما هدده وضغط عليه ليشهد أمام السلطان ( أن أحمد أفندي كيخيا عميل للإنكليز أعداء السلطان ) و لكن رزق الله وكيل لم يرضخ لتهديدات جميل باشا و شهد بالحق أمام السلطان وفضح دسيسة جميل باشا . فصدر قرار السلطان عبد الحميد بنقله من حلب إلى الحجاز ، على الرغم من نفوذ والده نامق باشا الواسع في الأستانة . وقد أمر الباب العالي الفريق شاكر باشا بالسفر من دمشق فوراً إلى حلب لاستلام القيادة العسكرية خوفاً من تمرد جميل باشا . فعلا تم ذلك، وعندما صار جميل باشا بدون قوات عسكرية، ورد أمر نقله للحجاز . بعدها بفترة وجيزة توفي جميل باشا في قصره بمحلة جامليجه في دار السعادة (استانبول) سنة 1888 م. تبدل اسم محلة الجميلية الى محلة " السليمية" في القيود الرسمية العثمانية و لكن بقي اسم الجميلية هو المتداول بين الناس . مصدر المعلومات و الصور : - كتاب " تاريخ حلب المصور ..أواخر العهد العثماني "
المحامي علاء السيد - عكس السير
|
جانب بناية فرن الشرق الاوسط ووزارة السياحه عم تتفرج بدم بارد للاسف ..كنا في العشرينات من العمر نتجمع امام هذا القصر ونتامل حسنه وجماله الى ان جاء القبيحون ليقبحوا جمال المنظر والذوق الرفيع ...قبحهم الله ..
وفي هذه العُجالة نذكر بعض منجزاته، ومنها: انتشار التعليم وفتح المدارس الحديثة، وإحداث مناطق سكنية جديدة، ومنها العزيزية والجميلية والحميدية، وإجراء إصلاحات قيمة لجهة تعبيد الطرق وتبليطها، وتحسنت المدينة – نظفت – استتبت الراحة والطمأنينة؛ فراجت التجارة وازدادت الصادرات.
والمعروف عنه أيضاً أنه كان يحصل الأموال من الأغنياء لتمويل مشروعاته العمرانية، في وقت كان شبح الإفلاس يهدد السلطنة العثمانية التي كانت تعاني من مديونية مرتفعة، وبالتالي لم تكن قادرة على النهوض بأعباء تمويل هذه المشروعات.
ومما تتميز به هذه المنطقة أنها كانت تحتوي على العديد من القصور والأبنية الفخمة التي تملكها أسر حلبية معروفة
مثل ملاح-مدرس-قدسي-جابري-جزماتي-ميسر-فنصة-هنيدي والقائمة تطول.
وما زالت صورة هذا القصر الجميل حاضرة في ذهني.
وبالفعل فقد كان موقعه أمام مدرسة معاوية بجوار البناية التي فيها فرن الشرق الأوسط. والمعلومة الجديدة أنني لم أكن أعلم أنه بالأصل قصر جميل باشا.
لأن الاعتقاد الذي كان سائداً بأن ثانوية معاوية هي قصر جميل باشا.
ولم يكن هذا القصر معروفاً لدى جيلنا بهذا الاسم وإنما باسم قناق الملاح.
وقد أخبرني والدي أنه كان يسكن فيه شخصية حلبية مشهورة في القرن الماضي، وهو مرعي باشا الملاح والي حلب.
تحية للأستاذ علاء على هذه المعلومات الجديدة حول هذا القصر الجميل الذي زال مع الأسف الشديد. خسارة!
مقال متعوب عليه وجهود جبارة..والأهم انو اسم جدي (رحمه الله) بالموضوع..
شكرا مرة اخرى
بحبك يا حلب وبموت فيكي يا جميلية ..
مدرسة المأمون والامين والعودة ..
وخط شارع اسكدنرون ...
وصندويش المأمون..ودوري المأمون بكرة القدم..
ومدارس البنات الحلوة علية ومعاوية والتجارة ..
منتدى الشطرنج بشارع اسكندرون..
فلافل القصاص وابو فراس ..و
كاتو غشيم والعكش..عبارة السيديات ..نادي الاتحاد ..وفلافل النزهة وفلافيلو ..
شاورما ابوعلي ..
وفروج المنصور (يرحم ايامو) فطاير الذواق والموقد..
تسجيلات 2000 والقصر ..زهرة المدائن وزنوبيا والوئام والفاروق ..
سلورة و وسوبر ماركيت باندا ووسيم ..مشبك اسعد الوراق .
.اش بدي اعد لأعد ..كانت احلى ايام ..الله يرجعنا لحلب و للجميلية قلب ولب وروح حلب
فقد كان في هذه المحلة عدد كبير من القصور الفخمة والجميلة التي زال معظمها،
منها دار الوالي التي تشغلها مدرسة معاوية،
وقصر الوالي جميل باشا المعروف باسم قناق الملاح لاحقاً،
قصر الفريق محسن باشا الذي لا يعلم أحد موقعه بدقة،
وقناق الهنيدي بجوار قناق الملاح،
وقناق المدرس ويشغله مبنى حكومي حالياً،
وقناق الجزماتي،
وقناق نوري بك الجابري،
وقناق الحاج مراد أفندي الجابري والد د. شكيب،
وقناق القدسي...إلخ
معلومات حددت مكان قصر محسن باشا بدقة مع صور قديمة له
و معلومات عن قناق المدرس الذي تشغله جهة حكومية
وكانت لديهم مضافة كبيرة في قسم من القناق يحضرها يومياً العشرات من الشخصيات المعروفة بحلب.
كما كانت حديقة القناق واسعة بحيث أقيم فيها ملعب للتنس، يليه اسطبلات للخيل لأن المرحوم عبد الرزاق الملاح ابن حج محمد كان من فرسان حلب المعروفين وتولى رئاسة نادي الفروسية أظن سنة 1960-1962.
وكان صاحبا القناق ملاك أراضي زراعية كبار وتجار للغنم والصوف والسمن.
وكانت خلف القناق توجد مستودعات وخانات لتخزين الصوف والسمن والحبوب وغيره وسواه.
كانت أملاكهم الزراعية، ومنها قرية الزربة القريبة من حلب
ولما طبق الإصلاح الزراعي شملهم القانون. اضطر الورثة لبيع القصر .
فاشتراه منهم تجار البناء.
هدم نصف القناق وتحول إلى بناية سكنية، بينما ترك النصف الثاني مهمل على حاله بسبب خلافات ودعاوي بين بعض الورثة وتاجر البناء الذي اشتراه.
واستمرت الحالة كذلك إلى أن هدم هذا الجزء من القناق قبل حوالي عامين.
زوال القصر خسارة كبيرة بسبب أهميته التاريخية وجماله وفخامته.
كان الأجدر بالحكومة أن تتدخل وتستملك القصر وتدفع تعويض مالي للورثة وتحوله إلى متحف أو ما شابه أو على الأقل تمنع عملية هدمه وتحويله إلى مبنى سكني تجاري.
و هو مبني من عام 1880 زمن الوالي المذكور
و من اوائل الابنية في الجميلية
اي انه مبني منذ مائة و ثلاثين عاما
و القانون يعتبر كل عقار زاد عمره عن مائة عام اثري و يوضع على صحيفته العقارية اشارة اثري تاريخي لا يجوز هدمه
فكيف هدم هذا العقار الاثري منذ عامين فقط
و هو يبعد عدة امتار عن المحافظة و القصر البلدي الجديد
اي تحت انظار البلدية
اتحدى ان يعثر مدقق على قيوده في السجل العقاري
فقد تم اتلافها و اخفائها
ادعو الى التحقيق في هذه الفضيحة
التي تضاف الى فضائح البلدية
و محاسبة المسؤولين
و معرفة كم هي المبالغ التي دفعت لرفع اشارة اثري تاريخي
و الموافقة على هدمه
و اللي بيعرف بيعرف و اللي ما بيعرف بيقول كف عدس
و هو معروف بإسم قناق لأنه ملتقى للشخصيات الرفيعة أنذاك
وتشير إليه جريدة حلب الرسمية في العشرينات من القرن الماضي بوصفه محمد صالح أفندي الملاح.
وقد عرف من مناصبه الفخرية بحسب الجريدة المذكورة تعيينه عضواً في مجلس ولاية حلب .
أما لقب البكوية وفق المراتب العثمانية فهي تعطى لأبن من حاز لقب الباشا وأحفاده.
وكذلك الذين منحهم السلطان العثماني إحدى الرتب الملكية أو المدنية المترافقة مع لقب "بك" بموجب أمر سلطاني.
إن قناق الملاح كان معقلن لرجالات الثورة ايام انتداب الفرنسي بسوريا وتذكرني الان بهذة العائلات الحلبية العتيقة وتذكرني اكثر ياسيد علاء بان ذاكرة المدينة يجب ان لاتنسا وليس اسوء من بلد تموت بها ذاكرتها
أرجو أن يكون في تعليقي السابق ما يبدد حيرتك يا أخي الكريم، ولا سيما أنني كنت جاراً لهم بالجميلية فترة طويلة.
كما أنني أنصح القراء الأكارم بمراجعة الكتاب المرجعي لمؤلفه صاحب المقال الأستاذ علاء السيد "تاريخ حلب المصور"، الصادر بحلب مؤخراً ، الصفحات 64-70، وفيه يتناول بالدراسة والبحث المدعم بالصور النادرة والإحالات المرجعية تاريخ هذا القصر ومن تعاقب على ملكيته وتسمياته المختلفة منذ عهد بانيه الوالي جميل باشا وحتى زواله مروراً بتملك آل ملاح له.
1- شيد في عهد بانيه والي حلب المشير جميل باشا حوالي عام 1880؛
2- بعد رحيل الوالي جميل باشا آلت ملكيته إلى نجله حامد بك المتوفي بحلب عام 1931، وما زال قبره موجوداً بالتكية المولوية؛
3- حسب جريدة حلب الرسمية للعام 1924 تمت عملية بيعه من قبل حامد بك إلى حاكم دولة حلب آنذاك مرعي باشا الملاح وتسجيله في الدوائر العقارية (الطابو) باسم (دار الحاكم)، وحددت مجاوراته وفق الجريدة المذكورة بكل من المكتب السلطاني (المأمون)، ومكتب الإناث (معاوية)، ودار غير مكتملة (مقر العاديات حالياً)؛
4- في مرحلة لاحقة ابتاعه من الملاح باشا حاكم حلب ابنا أخيه محمد صالح أفندي ومحمد فخر الدين أفندي فتبدلت تسميته من (دار الحاكم) إلى (قناق الملاح)؛
5- بعد رحيل المالكين السابقين للقصر أو القناق باعه ورثتهما في عام 1965 إلى تجار البناء، الذين قاموا بهدم نصفه فبني في مكانه بناء سكني ضخم، فيما بقي نصفه الآخر مهجوراً إلى أن تم مؤخراً في عام 2009 هدمه نهائياً.
ولقد قام الأستاذ علاء السيد في كتابه القيم بنشر دراسة مهمة بين فيها كيف اكتشف أن هذا القصر هو قصر جميل باشا بعد أن كان هذا الموضوع مدار بحث وجدل طويلين بين المهتمين بتاريخ المدينة، كما أنه بين في الكتاب مراحل تطوره التاريخية المختلفة منذ نشأته الأولى وحتى زواله نهائياً مدعماً ذلك كله بالصور النادرة للقصر والشخصيات والزيارات الميدانية، وكذلك الكتب والمراجع.
شكرا لك و بارك الله لحلب بأمثالك
مهما يكن من أمر ألم يكن لزاماً على عضو مجلس الشعب الكريم أن يشمر عن ساعد الجد والعمل من أجل إنقاذ ما تبقى من هذا الأثر التاريخي الذي اقترن اسمه بهذه العائلة. لا سيما وأن معاول الهدم قد طاولته مؤخراً وأتت على البقية الباقية منه.
سؤال مشروع برسم النائب الكريم الذي مضت على عضويته في المجلس الموقر عدة دورات متتالية.
برجاء النشر، ودمتم ذخراً للكلمة الحرة والنقد الموضوعي البناء.
لا علاقة له بحسين جميل باشا بن نامق باشا والي حلب
شو زادوا على قصورة الأجداد ????
24-1-2015 " برغر كينغ " ترفض تعويض الطفل السوري الذي ضربه أحد مدرائها في اسطنبول .. و الأخير يحاول إسكات والد الضحية بـ 100 ليرة ! رفضت الشركة التي تمتلك ترخيص سلسلة مطاعم "بيرغر كينغ" في تركيا تعويض الطفل السوري الذي تعرض للضرب على ... |
15-4-2013 بعد ظهوره في "أراب آيدول".. صفحة إخبارية "مخابراتية" تهدد عائلة الفنان عبد الكريم حمدان نشرت صفحة إخبارية مؤيدة للنظام السوري على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشوراً هدّدت فيه الفنان عبد الكريم ... |
7-6-2012 عرض أول جهاز أنتجته شركة أبل للبيع أعلنت دار "Sotheby" للمزادات عن نيتها طرح أول جهاز كمبيوتر أنتجته شركة أبل للبيع في مزاد يُقام في ... |
3-11-2011 حديقة العزيزية (مرعي باشا الملاّح) والحديقة العامة بحلب تمهيد: إنّ التقرير الذي قدّمه الى المجلس البلدي بحلب المهندس الاستشاري شارل غودار، عضو المجلس البلدي ومدير سكة حديد ... |
28-9-2011 زقاق الأربعين ووثيقة آل دلاّل و الشاعر جبرائيل دلال (1836 – 1892) من أوائل شهداء الحرية في محاولة لربط الزمان بالمكان وبالحدث الذي يفعّله الإنسان سنحاول ان ننقل خطواتنا في النصف الثاني من القرن ... |
18-8-2011 سر البيلون الحلبي كتب المرحوم الدكتور عبد الرحمن الكيالي مقالة في مجلة الحديث الحلبية تساءل فيها : هل كلمة ( بيلون) ... |
13-8-2011 صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة في عام 1999 ظهرت المواصفة القياسية السورية لصابون الغار ، التي حددت نسبة زيت المطراف فيه بخمسين بالمئة ... |
10-8-2011 عيدو السواس و عيدو التنكجي مؤسسا فرقة نجمة سورية أول فرقة مسرحية بحلب نشر الاستاذ أحمد نهاد الفرا مقالة مطولة في مجلة العمران (التي كانت تصدر عن وزارة البلديات فترة الوحدة ... |